د. حاتم بن بخيت الشنفري 

المهام الحالية: 

 عضو مجلس محافظي البنك المركزي العماني
 أستاذ مساعد بقسم الاقتصاد والمالية – كلية التجارة والاقتصاد بجامعة السلطان قابوس
 عضو المجلس الإستشاري لمركز الإدارة – الجامعة الإمريكية بالقاهرة
 نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الإقتصادية العمانية
 رئيس مجلس إدارة الشركة الخليجية لخدمات الاستثمار (ش.م.ع.ع )
 رئيس مجلس إدارة الشركة الخليجية بادر لأسواق المال (ش.م.ع.م)
 عضو مجلس إدارة شركة جلفار للهندسة والمقاولات (ش.م.ع.ع )

المهام السابقة: 

 رئيس لجنة الثقافة والعلوم الأساسية والاجتماعية الخاصة بإعداد الإستراتيجية الوطنية للبحث العلمي لمجلس البحث العلمي
 عضو مجلس إدارة الشركة العمانية لخدمات التمويل (ش.م.ع.ع )
 عضو مجلس إدارة الشركة العمانية للتغليف )ش.م.ع.ع(
 عضو اللجنة التأسيسة لمشروع شركة مطاحن صلاله (ش.م.ع.ع )
 مخطط تنموي باللجنة العليا لتخطيط المدن (1989-1991)

الإنجازات:

 باحث زائر بجامعة كامبرج - المملكة المتحدة البريطانية
 باحث زائر بصندوق النقد الدولي - الولايات المتحدة الأمريكية
 جائزة التمّيز في التدريس من جامعة السلطان قابوس عام 2004م
 جائزة أفضل بحث علمي في المؤتمر الأوروبي للبحوث التطبيقية في إدارة الأعمال بإيطاليا عام 2003م
 جائزة أفضل بحث علمي في المؤتمر الدولي لبحوث الأعمال والأقتصاد بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2002م 


المؤهلات العلمية:

 دكتوراه في الاقتصاد من جامعة ستراثكلايد بإسكتلندا عام 2001م
 ماجستير في التخطيط الاقتصادي من معهد الدراسات الاجتماعية بهولندا عام 1992م
 بكالوريوس في الهندسة من جامعة واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1989م

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ابن الذهبي

صورة
ابن الذهبي عبد الله بن محمد الأزدي (1033 م) عالم مشارك في الطب والفقه والكيمياء، كان الطبيب العربي الشهير للكتابة الأبجدية الأولى المعروفة بالموسوعة الطبية. ويعرف بابن الذهبي (أبو محمد)، وينتسب إلى قبائل الأزد العربية اتصل بخدمة محمد خان وأكرمه لطبه وصلاحه وزهده. كان ماهرا في معرفة العشب غاية المعرفة ولم يؤت إليه بشيء منها إلا وقد عرف اسمه ورسمه ومنافعه. ولد في صحار بعُمان. وانتقل بعد ذلك إلى البصرة ، ثم إلى بلاد فارس حيث درس تحت العالمين الكبيرين البيروني. وابن سينا. وهاجر إلى القدس، وأخيرا استقر في بلنسية بالأندلس وتوفي فيها سنة 456هـ. ومن كتابه الشهير بكتاب الماء، وهو موسوعة طبية. أدرج فيها أسماء الأمراض، والطب والفسيولوجية والجراحة والعلاج. وتعتبر أول قاموس في الطب. في هذه الموسوعة، ابن الذهبي لم يعط الأسماء فقط ولكنه أضاف العديد من الأفكار المبتكرة عن وظيفة كل من الأعضاء البشرية. ويبين الطريقة التي تتم بها الرؤية. كما تطرق بالطبع إلى علاج الأعراض النفسية. الفكرة الرئيسية للعلاج عنده هو أنه يبدأ من التحكم في التغذية فإذا استمر المرض يلجأ لاستخدام الأدوية فإن لم يشف المريض ذهبنا...
قراءة المزيد
صورة
ا لإمام سلطان بن سيف بطل من أبطال الأمة العربية، إن لم يكن من أبرز قادتها العسكريين، فهو الذي حرر  مسقط  من حكم البرتغاليين، وأوقع شر هزيمة بهم، وطردهم من  مطرح ، وقاتلهم في البر والبحر، فحرر منهم أرض عُمان وإمارة ساحل عمان، بل أراضي الخليج العربية إلى مدينة البصرة في العراق. كما أنه حارب البرتغاليين بنجاح في شرق أفريقيا، فقد استطاع الإمام سلطان أن ينقذ مسقط من أيدي البرتغاليين حيث استولى قائده سعيد بن خليفة على قلعة الميراني المشهورة في مسقط. وعلى عهده قويت الدولة العمانية كثيراً حتى إنها شنت هجوماً على منطقة  ديو  قرب خليج بومباي بالهند، وقام ببناء  قلعة نزوى  الشهيرة التي موَّل بناءها من الغنائم التي حملتها القوات العمانية من معركة ديو، وقد دام بناؤها حوالي 12 سنة. وهي تعتبر من أروع وأضخم المآثر الحضارية والتاريخية في عمان التي قام ببنائها الإمام سلطان بن سيف بن مالك اليعربي (1059هـ - 1649م) واستغرق بناؤها اثني عشر سنه ، وانفق الإمام على بنائها ما غنمه من إحدى غزواته التاريخية المعروفة بــ(ديو) وتعتبر ديو أحد أكبر المراكز البرتغالية البحرية في الشر...
قراءة المزيد
صورة
راشد بن سيف اللمكي ( 1262 – 1333 هـ) ــ ( 1845 – 1914 م) ■ سيرته : راشد بن سيف بن سعيد اللمكي. ولد في ولاية الرستاق (جنوب الباطنة – عمان) – وفيها توفي. عاش في عمان. حفظ القرآن الكريم صغيرًا، وأخذ مبادئ العلم على يد بعض العلماء. عمل مدرسًا في مسجد قصرى بولاية الرستاق، وعندما بلغ الثامنة عشرة من عمره تقلد منصب القضاء في الولاية نفسها، إلى جانب قيامه على الفتيا بالولاية، ورأس القضاء فيها. ■ الإنتاج الشعري: – أورد له كتاب: «شقائق النعمان على سموط الجمان في أسماء شعراء عمان» – (جـ3) – عددًا من القصائد، وله قصائد شعرية ضمن كتاب: «الرستاق عبر التاريخ»، وله قصائد مخطوطة في «القصائد المنتجبة». يدور شعره حول منزعة العرفاني الصوفي الذي ينبني على تقديم النفس قربانا لمرضاة الله تعالى، يجيء ذلك من خلال معارجه، وترقياته في سلك هذا العالم المليء بالرموز، والمحفوف بالإشارات: عالم الصوفية، وله شعر يحث فيه على طلب العلم، ومداومة ذكر الله تعالى، والتحلي بالتقوى، ومكارم الأخلاق، وله شعر يعبر فيه عن الحكمة والإيثار، والبعد عن خدمة الدنيا، ومكر الغواني، وكتب المراسلات الشعرية التي تنطوي على ردود ...
قراءة المزيد